تركت أزمة سد بالتينو أكثر من مائة ألف شخص في جنوب رومانيا دون مياه شرب، وأدت إلى إغلاق جزئي لإحدى أهم محطات توليد الطاقة في البلاد.
عدد سكان رومانيا سيواصل الانخفاض حتى عام 2080، في أكثر السيناريوهات تشاؤماً، بما يعادل ربع العدد الحالي- وفقًا لتقديرات المعهد الوطني للإحصاء.