يعتبر حي فيرينتار أفقر حي في بوخارست والأكثر إشكالية ويشتهر بأعمال العنف المنزلي وظاهرة الدعارة وتعاطي المخدرات والاتّجار بها والفقر والأمية
وفقاً لما تشير إليه بعض الإحصاءات الرسمية، التي نوقشت في الصحافة مؤخرا، فإن عدد الرومانيين الذين غادروا البلاد خلال الفترة بين 2007-2017 قد بلغ ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف روماني أي حوالي 17% من مجموع سكان رومانيا. معظمهم، غادر البلاد، لفترة أطول من سنة،
يزيد حجم التعاملات التجارية أونلاين مع تزامن زيادة فرص الوصول إلى الإنترنت في ضوء تطورات الثورة التكنولوجية المتسارعة
نسبة تمثيل النساء في مجالي تكنولوجيا المعلومات والإعلام منخفضة
للتحقق من مستوى الشعور بالمسؤولية المالية، يجب إدراجها في السياق الأوسع للمسؤولية العامة
عندما يتعلق الأمر برفاههن ، فإن 65.3 في المائة من النساء الرومانيات يُقَيِّمْن صحتَهن على أنها جيدة أو جيدة جدا بالمقارنة مع 74.8 في المائة من الرجال . ومع ذلك، يبدو أن الانشغال بالحفاظ على الصحة ، من نصيب المرأة
يوجد التعليم الروماني في حالة تناقض واضحة للعيان، عند المقارنة بين العدد الكبير للتلاميذ الفائزين في المسابقات العالمية سنويا وبين النسب المنذرة بالخطر للأمية الوظيفية بين الأطفال تحت سن الخامسة عشر.
ًتواجه رومانيا ظاهرة اجتماعية لها تأثير كبير على الأطفال وهي هجرة الوالدين أو أحدهما إلى الدول التي تمتلك اقتصاداً متطورا
رعاية كبار السن في المنازل, مهمةٌ كأهميةِ العناية بالأطفال الصغار, أما اختيار الشخص المناسب من أجل هذا العمل سواء للعناية بالأطفال أو بكبار السن, فمهم أكثرَ من العمل نفسه
قبل عشر سنوات بالتحديد في الأول من يناير/ كانون الثاني 2007 انضمت رومانيا وبلغاريا إلى الاتحاد الأوروبي في امتداد لأكبر توسع في تاريخ المجموعة الأوروبية الذي كان في شهر مايو/ أيار 2004
احتفل العالم بأكمله باليوم العالمي لحقوق الطفل، الذي جاء ليُذَكِر الجميع بأن حقوق الطفل يجب أن تُحترم
تُستعمل الدراجة في عدد كبير من الدول الأوربية كوسيلة صحية للنقل
إذا كانت المشاركة في الحياة المدنية شرطا ضروريا للديموقراطية التي يمارسها معظم الرومانيين، فمن الحق أيضا أن يتم التحفيز عليها منذ السنين المبكرة من العمر
التربية الدينية – التي يتم تدريسُها خفي التعليم ما قبل الجامعي، مِنَ الصف التمهيدي إلى الصفِ الثانيَ عشر- كانت، كَمَادَةٍ مِنَ المواد الدراسية، مَحَلَ نِزاعٍ بالنسبة لبعضِ أولياء الأمور وجُزْءٍ مِنَ المُجتَمَعِ المدني، المُدَعِينَ بالحريةِ الدينية