تُعزز مدينة كرايوفا، الواقعة في جنوب غرب رومانيا، مكانتها على خريطة السياحة الأوروبية من خلال استراتيجية شاملة تُحوّل المدينة، خلال فصل الشتاء، إلى مركز جذب دولي حقيقي.
تكتسب مشاريع التعليم البيئي أرضيةً متزايدة في النظام التعليمي، مما يُعيد تعريف الفضاء المدرسي.
نتعرف اليوم على بعضٍ من أروع قلاع العصور الوسطى في رومانيا، وهي ليست مجرد هياكل حجرية بسيطة، بل هي شواهد حقيقية على عصور غابرة.
تُنفّذ بلدية تيميشوارا مشروعًا تجريبيًا لرقمنة الغطاء النباتي الحضري، يُسمى "التوأم الأخضر".
تُثبت النسخة الخريفية من معرض السياحة الروماني أنها منصة أساسية لترويج وبيع الباقات السياحية لعام ٢٠٢٥. وكان من أبرز الأجنحة جناح منتجع بايلي هيركولاني الصحي.
تقوم جمعية علم الطيور الرومانية بتنفيذ المشروع التعليمي "المدارس الصديقة للطبيعة" عامًا بعد عام، وقد انطلقت حالياً نسخة عامي 2025-2026.
"طريق عسل بانات" هو مشروع جديد ومبتكر للسياحة البيئية والسياحة الصحية.
يتبلور التحول في مجال الطاقة من خلال تثمين الموارد المتجددة، مع إمكانية تحويل رومانيا إلى مركز إقليمي لإنتاج وتخزين الطاقة الخضراء.
في عالم الوجهات السياحية، نادرًا ما تحافظ الأماكن على أصالتها في مواجهة الحداثة المتسارعة.
مع حلول موسم البرد وانخفاض درجات الحرارة، تتدهور جودة الهواء في المدن الرومانية بشكل مُقلق، مُحوّلةً الهواء الذي نتنفسه إلى خليط سام.
في عصر رقمي تتنافس فيه الوجهات السياحية على الظهور، تكشف منطقة في رومانيا، تُركت في الظل ظلماً، عن ثروتها الثقافية من خلال مبادرة حديثة وسهلة المنال.
يرسم تقرير "حالة المناخ - رومانيا 2025" صورةً مُقلقةً لأزمة مناخية مُستمرة، مُبيّنًا أن آثارها لم تعد تهديدًا بعيدًا، بل واقعًا يُؤثّر مباشرةً على صحتنا واقتصادنا وحياتنا اليومية.
نستكشف اليوم تلال ترانسيلفانيا، وجهة سياحية بيئية تقع في وسط رومانيا.
نُفذت مؤخرًا عملية إعادة توطين سمك الحفش السيبيري في نهر الدانوب في منطقة إيساكتشيا، حيث أُطلق 3000 زريعة من سمك الحفش السيبيري في النهر.
في عالمٍ يطغى عليه صخب المدن وضجيج الحياة الحضرية، تقدّم القرى في منطقة بانات واحةً من الهدوء والأصالة، وعودةً إلى الجذور وإلى إيقاع حياةٍ يسوده التآلف مع الطبيعة والتقاليد.